ان التبول من وضع الوقوف له مضار كثيرة منها :
ان الشد العضلي للبطن وأسفل الحجاب الحاجز يزداد مع هذا الوضع وهو يؤثر على غشاء المثانه بحيث يكون انقباض المثانه ليس كما في الوضع الطبيعي أي الجلوس .
ويؤكد الأطباء ان التبول واقفا ً يقلل من نسبة نزول الرمال الكلويه ومن الممكن ان يزيد نسبة الأصابة بحصى المثانه .
فالتبول واقفاً من غير عذر في البرية مكروه، لنهي النبي صلى الله تعالى عليه وسلم عنه، بسبب أنه قد يتسبب في نثر البول على الملابس.
كما يكره البول في وجه الريح للسبب نفسه، أما إذا أمن ذلك كما في أكثر الحمامات الحديثة أو وجد عذر عن الجلوس، فلا مانع منه.