شاهد أجمل لقطات ناشونال جيوجرافيك الرائعة من تحت الماء!
تصوير: براين سكيري
[rtl]سمك القرش الأبيض الأطراف المحيطي ـ جزر البهاما[/rtl]
[rtl]صورة لأحد الغواصين وهو يقف بجانب القرش الأبيض الأطراف المحيطي بالقرب من جزر البهاما.[/rtl]
تصوير: جيرد لودفيج
[rtl]خزان إيفانهو ـ لوس أنجلوس[/rtl]
[rtl]في عام 2007، عُثر على مستويات عالية من مادة البرومات في خزَّان إيفانهو بلوس أنجلوس.. والبرومات مادة مسرطنة تتكون عندما يتفاعل الكلور والبروميد مع أشعة الشمس، أما الآن فتستخدم أكثر من ثلاثة ملايين كرة بلاستيكية سوداء حتى تعكس أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة.[/rtl]
تصوير: مارك ميسترسارو
[rtl]فرس البحر ـ هندوراس[/rtl]
[rtl] قام أحد المصورين أثناء غوصه تحت ملهى ليلي في جزيرة روتان بهندوراس بالتقاط هذه الصورة الأثيرية لفرس البحر.. وتعدُّ رياضتا الغوص السطحي (باستعمال أنبوب التنفس) والغوص تحت الماء وسط الشعاب المَرجانية عاملًا كبيرًا لجذب الزائرين لأكبر جزر خليج هندوراس؛ روتان.[/rtl]
تصوير: براين وشيري ألكساندر
[rtl]سحب ستراتوس ـ جرينلاند[/rtl]
[rtl] على بُعد 800 كم جنوبًا من القطب الشمالي، يرسم ضوء الفجر مشهدًا رائعًا للسماء فوق خليج إنجلفيلد؛ حيث تتكاثر سُحُب ستراتوس المنخفضة، وتتحرك في اضطراب متأثرةً بسرعة الرياح التي تتعدى الـ90 ميلًا/الساعة.[/rtl]
تصوير: براين سكيري
[rtl]القرش الليموني ـ جزر البهاما[/rtl]
[rtl] يسبح قرش ليموني صغير بين جذور شجر المنجروف بجزر البهاما، وتعدُّ هذه الجزر التي يتجاوز عددها الـ700 جزيرة موئلًا مثاليًا لمجموعة متنوعة من فصائل سمك القرش؛ حيث توجد مشاتل أشجار المنجروف والشِعاب المَرجانية الغنية وخنادق المحيط العميقة.[/rtl]
تصوير: مايكل ميلفورد
[rtl]جمجمة الفَظّ البحري ـ خليج بريستول[/rtl]
[rtl] صورة لإحدى جماجم حيوان الفظَّ البحري تقبع وحيدةً وسط حقل من الزهور البرية.. كل ربيع، تعود الآلاف من حيوانات الفظَّ إلى جزيرة الفظَّ بشمال خليج بريستول؛ لتحصل على الغذاء وقسط من الراحة، وأحيانًا للموت.[/rtl]
تصوير: برين بايمان
[rtl]الكثبان الرملية – ناميبيا[/rtl]
[rtl] لن تستغرق وقتًا طويلًا إذا ما قررت التدحرُج فوق الكثبان الرملية بناميبيا، وهذا بالفعل ما قام به هذان الطالبان فوق أحد المنحدرات المثيرة أثناء رحلة ميدانية جغرافية ـ لينتهي الأمر وقد تناثرت الرمال حولهم في كل مكان.[/rtl]
تصوير: ريتشارد تي. براينت
[rtl]مخلب أحد التماسيح الأمريكية[/rtl]
[rtl]على الرغم من مخالبه المُدببة والمُخيفة، غالبًا ما يستخدم التمساح الأمريكي أطرافه في عمل الحُفر كي يتمرغ فيها أكثر من استخدامها في الانقضاض على فريسته.[/rtl]
[rtl]المصدر
[/rtl]