منتديات ذوقان الهنداوي التعليمية
كل شي يرحب بك..أهلاً وسهلاً...كل شي يتبسم ويتوهج فرحا بقدومك..كل شي ينمق عبارات الترحيب
ويصوغ كلمات الحب لوجودك..كل شي ينتظر مشاركاتك ..وقلمك الرائع وابداعاتك..كل شي يردد حياك الله
منتديات ذوقان الهنداوي التعليمية
كل شي يرحب بك..أهلاً وسهلاً...كل شي يتبسم ويتوهج فرحا بقدومك..كل شي ينمق عبارات الترحيب
ويصوغ كلمات الحب لوجودك..كل شي ينتظر مشاركاتك ..وقلمك الرائع وابداعاتك..كل شي يردد حياك الله
منتديات ذوقان الهنداوي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ذوقان الهنداوي التعليمية

منتديات تعليمية تربوية هادفة تابعة لمدرسة ذوقان الهنداوي الأساسية للبنين التابعة لمديرية التربية والتعليم منطقة لواء الجامعة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المدرسي المدرسة هاتف البرلمان
المواضيع الأخيرة
» جميع الدروس المحوسبة المجانية لمادة العلوم من الرابع وحتى السابع الاساسي
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالثلاثاء يونيو 08, 2021 8:27 pm من طرف Admin

» القناة التعليمية لمدرسة ذوقان الهنداوي على اليوتيوب
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأربعاء مايو 13, 2020 5:24 pm من طرف Admin

» ملخصات ودوسيات لمختلف المواد للمرحاة الاساسية - التحميل مجاني
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأربعاء مايو 13, 2020 10:25 am من طرف Admin

» حكم ومواعظ قصيرة
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأربعاء مايو 13, 2020 10:22 am من طرف Admin

» جهود الحكومة الاردنية وجلالة الملك عبدالله بن الحسين في مواجهة كورونا المستجد
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأربعاء مايو 13, 2020 10:14 am من طرف Admin

» قضايا طبية معاصرة- التعامل مع الفيروسات (كورونا المستجد)
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأربعاء مايو 13, 2020 10:02 am من طرف Admin

» ملف الفيروسات القاتلة متجدد: فيروس كورونا المستجد covid19
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأربعاء أبريل 22, 2020 5:21 pm من طرف Admin

» خدمة مجانية للباحثين : طلب محتوى في قواعد المعلومات ( مقالات، دراسات، رسائل جامعية)
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأحد فبراير 17, 2019 7:37 pm من طرف Admin

» كُـتُـبـجِـي- محرك بحث الكتب العربية:ابحث في ملايين الكتب العربية مع محرك البحث المخصص للكتب.
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالأحد فبراير 17, 2019 7:35 pm من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم

 

 هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 2526
تاريخ التسجيل : 23/09/2015
الموقع : المنتديات التعليمية التربوية

هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟   هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟ Emptyالخميس يوليو 28, 2016 11:25 am



هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟
بقلم : أسامة أمين
مجلة المعرفة

يعتبر البعض أن جلوس الأم أو الأب بجانب أطفالهما بعد العودة من المدرسة لمساعدتهم في حل الواجبات المنزلية دليلاً على حرصهما، وعلى أنهما والدان مثاليان، وكلما طالت ساعات الجلوس بجانب الأطفال، كان ذلك عاملا ًمساعدًا على تفوق الأبناء في المدرسة، وليس مستبعدًا أن تأتي رسائل من المدرسة تشكرهما على هذا الدعم الكبير الذي يقدمانه ليس للأطفال وحدهم، بل وللمعلمين الذين يجدون دفتر واجبات أطفال هذين الوالدين نموذجًا يحتذى به، فهل هذا السلوك مثاليًا فعلاً أم أنه كارثة تربوية؟

أسئلة جوهرية

توصلت كثير من الدراسات واستطلاعات الرأي إلى أن غالبية أولياء الأمور –وليس الأمهات وحدهن- في الدول الأوروبية يحرصون على متابعة دراسة أطفالهم، ويساعدوهم في حل الواجبات المنزلية، وكلما كان سن الأطفال أقل، ارتفعت نسبة المساعدة على يد الوالدين، وكلما كان المستوى التعليمي للوالدين أقل، كان الحرص على مساعدة الأطفال أكبر، رغبة في أن يحصلوا على مستقبل أفضل منهما.

في المقابل نجد أن غالبية الأنظمة التعليمية الأوروبية تنص صراحة على ضرورة أن يراعي المعلم أو المعلمة أن يقدر الطالب على حل الواجبات المنزلية بمفرده، ودون الاعتماد على غيره، كما تسعى هذه الأنظمة إلى تحقيق المساواة بين الطلاب، بحيث لا يكون محكومًا على أبناء الوالدين اللذين لم يحصلا على قدر كاف من التعليم، بأن يكونوا أضعف من أبناء الوالدين الحاصلين على مؤهلات أكاديمية عالية.

السؤال الجوهري الذي ينبغي أن يطرحه المعلم على نفسه: هل قدمت للطالب واجبات منزلية قليلة ومصاغة بطريقة مفهومة ومنطقية ومشجعة؟ وكيف أتعامل مع الطالب الذي يأتي في اليوم التالي بواجبات غير مكتملة؟

مبررات عدم المساعدة

مثل كثير من الأمور في الحياة، ليست هناك إجابة مثالية بنعم أو لا، بل يجد المتأمل أن هناك مبررات لرفض قيام الوالدين بمساعدة أطفالهما، وأخرى تؤيد ذلك، ومن خلال الموازنة بينهما، ومراعاة كل حالة على حدة، يمكن التوصل إلى القرار الصائب.

وسوف نستعرض في السطور التالية بعض العيوب الناجمة عن مساعدة الوالدين لأطفالهما في عمل الواجبات المنزلية:

• عندما يساعد الوالدان أطفالهما في حل المسائل الصعبة عليهم، لا يتمكن المعلم من معرفة جوانب الضعف عندهم، والنقاط التي لم يفهموها من الشرح، وبالتالي لا يمكنه تقديم الدعم المناسب.

• لا يعرف الوالدان المتطلبات المدرسية بصورة دقيقة، ولذلك غالبا ما يطالبان أطفالهما بالقيام بأكثر من المطلوب منهم، وبما يفوق قدراتهم ومعارفهم.

• لا يمتلك كثير من الأهل الخبرات التربوية والتعليمية التي تجعلهم قادرين على تقديم المساعدة المناسبة لأطفالهم بالأسلوب الصحيح.

• المبالغة في مساعدة الأطفال، يحرمهم من اكتساب القدرة على التغلب على الصعاب بأنفسهم، وبالتالي الثقة بالنفس، والقدرة على العمل المستقل، وتطوير الكفاءات الذاتية، لأن الأطفال لا يستطيعون الشعور بالفخر، على إنجاز لم يقوموا به بأنفسهم.

• تساعد الواجبات المنزلية الأطفال على تعلم تنظيم الوقت، وترتيب المهام من خلال تحديد الأولويات، وهي خبرات ضرورية لمستقبلهم، ويتسبب الحرمان منها في مواجهة صعوبات مستقبلية كبرى، حين لا يجد الأبناء الدعم من الوالدين في المرحلتين الدراسيتين الثانوية والجامعية.

• أولياء الأمور الذين يصرون على مساعدة الطفل منذ لحظة دخوله البيت، حتى ينتهي من جميع الواجبات المنزلية، ينقلون إليه رسالة بأنهم لا يثقون في قدراته، ولا يعتقدون بأنه قادر على القيام بالمهام الموكلة إليه بمفرده.

• تتسبب التوترات التي تحدث أثناء حل الواجبات المنزلية في التأثير سلبًا على العلاقة بين الوالدين والأطفال.

• إن وجود قدر كبير من الرقابة والتدخل للتصحيح يقلل من تنمية القدرة على الإنجاز لدى الأطفال.

مبررات تقديم المساعدة

رغم كل هذه الأسباب التي تنتقد تقديم المساعدة، فإن هناك جوانب أخرى تؤيد قيام الأهل بذلك، ومن بينها ما يلي:

• في المراحل المدرسية الأولى قد يكون من المفيد، مساعدة الوالدين لأطفالهما في تحديد كيفية تقسيم الوقت، وتوزيع الواجبات على فترات زمنية مناسبة، وتعريفهم بأفضل الطرق لحفظ المفردات، والتعاون مع المدرسة من خلال الحصول على نصائح في كيفية تقديم المساعدة.

• تسهم المساعدة في عمل الواجبات في فتح آفاق جديدة للنقاش بين الأطفال والوالدين، وتثري معارف الأطفال، وتوفر مجالاً رحبًا للتعلم بأسلوب مختلف عن الإطار المدرسي

• تعتبر مساعدة الوالدين ضرورية، إذا نشأت ثغرات كبيرة في معارف الطفل، نجمت عن الانقطاع عن المدرسة بسبب المرض أو الانتقال من مدينة إلى مدينة أخرى، وكانت المدرسة الجديدة قد قطعت شوطًا أطول من المدرسة السابقة.

• بعض الأطفال يستمتع بالتعلم والدراسة مع والديهم أكثر من معلمي الصف، خصوصا إذا كانت الأوضاع في المدرسة غير مثالية.

• عند تعثر الطالب وعدم قدرته على مواصلة حل الواجبات، بسبب وجود كلمة أجنبية لا يفهمها، أو مصطلح لا يعرف معناه.

• تدخل الوالدين لتعريف الطفل آلية البحث، لكي يصل إلى الإجابة بمفرده.

تعليمات مدرسية متضاربة

يعاني أولياء الأمور في بعض الأحيان من صدور تعليمات متضاربة من المدرسة، مثل أن يحث أحد المعلمين طلابه على شيء، ويرفض معلم آخر ذلك الشيء كليًّا، أو أن تكتب إدارة المدرسة التعليمات التالية للوالدين:

• ينبغي تربية الأطفال على تحمل المسؤولية بأنفسهم – لكن على الأهل مراقبة مدى التزامهم بالواجبات المنزلية

• إتاحة المجال للأطفال لأن يتصرفوا بصورة مستقلة بشرط تأكد الوالدين من حفظهم المفردات الجديدة يوميًا.

• عدم تكليف الطلاب فوق ما يطيقون، لكن يجب تشجيعهم على بذل الجهد لتحقيق أفضل النتائج.

إن هذا النوع من التعليمات تجعل الوالدين عاجزين على التوفيق بينها، وتجعل بعض الأهل ينفذ الجزء الأول والبعض الآخر ينفذ الجزء الثاني، وبالتالي تكون النتائج التربوية متناقضة، علاوة على الغموض في تحديد المقصود بمصطلحات مثل (الاستقلالية)، وإلى أي مدى يكون ذلك مطلوبًا، وهل يعني ذلك عدم تدخل الوالدين على الإطلاق، حتى ولو تعلق الأمر بالاستماع إلى محاضرة، ينوي الطالب إلقاءها في اليوم التالي أمام زملائه؟

ولا يقتصر التناقض على التعليمات الواردة من المدرسة، بل تشمل أيضًا المطالب الصادرة من الأهل، الذين يطالبون المعلمين مثلاً بأن يكونوا حازمين وصارمين مع أطفالهم، ولكنهم كتربويين يجب أن تتسع صدرهم مع الأطفال مهما صدر منهم، وأن يراعوا ظروفهم إذا نسوا الواجبات المنزلية، أو غابوا بدون عذر.

وما الحل إذًا؟

ربما يرى القارئ أن هذا المقال يطرح أيضًا الشيء وعكسه، ويدعو لمساعدة الأطفال، وعدم مساعدتهم في الوقت نفسه، ولكن الأمر ليس كذلك، بل يقوم فقط باستعراض الجوانب المتعددة لنفس القضية.

الوضع المثالي هو أن يدرك المعلم أن التلميذ هو طفل، يجب أن يجد الوقت للاستمتاع بطفولته، ولذلك فإن الواجب المدرسي لكل مادة لا يجوز أن يستغرق أكثر من 15 دقيقة في المرحلة الابتدائية، و20 دقيقة في المرحلتين المتوسطة والثانوية، وعندها يقدر التلميذ على القيام بالمهمة بمفرده، ودون حاجة للاستعانة بالوالدين.

مهمة الوالدين أن يوفرا المناخ الأمثل للطالب، مثل المكان الهادئ والمكتب المريح والمقعد الصحي والإضاءة المناسبة، وألا يترددا في التحدث مع المعلم أو المعلمة في اجتماعات أولياء الأمور، أو في اتصال مباشر، للتأكيد على أن تظل الواجبات مهمة بين المتعلم والمعلم، ولا تعتمد على ولي الأمر ومعارفه وقدراته التربوية والعلمية.

الواجبات المنزلية جزء من العملية التعليمية، والشخص المسؤول عن مساعدة الطالب على فهم أسباب صعوبات الواجبات وكيفية تجازها، هو المعلم وليس ولي الأمر، والهدف من الواجبات المنزلية ليس مجرد الانتهاء منها بأي طريقة وبصورة سطحية لإرضاء المعلم أو المعلمة، وللحصول على درجة جيدة، بل لتحقيق الأهداف التربوية القائمة على الأمانة وعدم الاستعانة بالآخرين في نقل الإجابات، وتعلم تحمل المسؤولية والالتزام والنظام، بشرط عدم تكليف الطالب بما لا يطيقه.

جودة الواجبات المنزلية وفائدتها للعملية التعليمية لا ترتبط بالكم وطول الساعات التي تحتاجها، بل بقدرة المعلم على أن يضع الأسئلة الجيدة، التي تنمي قدرات الطالب، والتي لا تعتمد على الحفظ والبحث عن الإجابة في صفحات الكتاب المدرسي، بل على مهارات التفكير والبحث والربط والاستنتاج، وهو أمر يمكن أن يتحقق خلال فترة زمنية محدودة بعد يوم دراسي طويل. وأسوأ ما يصنعه المعلم، هو أن يجعل الواجبات المنزلية وسيلة لمعاقبة الطلاب، وبالتالي قتل أي رغبة لديهم في التعلم، وكراهية الحضور إلى المدرسة في اليوم التالي.

سؤال محير

هل نستطيع أن نجعل الطالب يقبل على كتابة الواجبات، كما يكتب مئات الجمل في الفيسبوك أو تويتر بالساعات الطوال ودون ملل؟ هل نقدر على أن نجعل عقله ينتج هرمونات السعادة، لأنه أجاب على سؤال صعب، أو أنجز واجبًا منزليًا كان يمثل تحديًا كبيرا له؟ متى نعقد صلحًا بين الطفل والمعلم وولي الأمر، بحيث يشعر كل واحد منهم أنه عضو في فريق مشترك لصنع جيل جديد قادر على العمل بصورة مستقلة، يؤدي الواجبات المدرسية لأنه مقتنع بفائدة ذلك، ويجد في ذلك متعة، وليس خوفًا من الدرجات؟


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://education1.jordanforum.net
 
هل ينبغي أن يساعد أولياء الأمور أطفالهم في حل الواجبات المنزلية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أدوات مجانية للتواصل مع أولياء الأمور
» أدوات مجانية للتواصل مع أولياء الأمور
» 8 طرق لضمان تواصل إيجابي مع أولياء الأمور
» احضرة الآباء والأمهات والمربون الأفاضل: طرق لجعل الواجبات المنزلية ممتعة للأطفال
»  أطعمة ينبغي تناولها وأخرى يجب تجنبها على السحور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ذوقان الهنداوي التعليمية  :: المنتديات العامة :: المنتديات التعليمية :: منتدى أولياء الأمور ( نصائح وإرشاد تربوي، مقالات تربوية ...)-
انتقل الى: